أشعل
الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط شمعته الخامسة في الأسر لدى فصائل
المقاومة الفلسطينية داخل الزنزانة التي تحمل اسم "السجين رقم 1" وقد بدا
الشيب يغزو شعره.
حيث
قام شاب فلسطيني يحمل ملامحا قريبة من ملامح الجندي الاسرائيلي الاسير
بغزة بإشعال شمعة في قالب حلوى من داخل الزنزانة، وحملت جدران الزنزانة
كلمات باللغة العبرية مع اسطوانة مسجلة قديمة بصوت جلعاد شاليط تقول "ذكرى
رون أراد لا تفارقني،،،،اولمرت نسيني،،،،نتنياهو خذلني،،،،تعاقبت الحكومات
وما زالت أسيرا،،،أنقذوني،،،".
وحمل
المشهد التمثيلي مشاهدا لشاليط وهو ينظر إلى صورة رون أراد الطيار
الإسرائيلي المختفي خائفا من ذات المصير وقد فقد الأمل بتحريره بعد أن
عجزت حكومتين إسرائيليتين من تحريره في ظل التعنت الإسرائيلي من إجراء
صفقة تبادل للأسرى مع الفصائل الأسرة لشاليط قبل ان يفقد وعيه.
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 720x478 .
الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط شمعته الخامسة في الأسر لدى فصائل
المقاومة الفلسطينية داخل الزنزانة التي تحمل اسم "السجين رقم 1" وقد بدا
الشيب يغزو شعره.
حيث
قام شاب فلسطيني يحمل ملامحا قريبة من ملامح الجندي الاسرائيلي الاسير
بغزة بإشعال شمعة في قالب حلوى من داخل الزنزانة، وحملت جدران الزنزانة
كلمات باللغة العبرية مع اسطوانة مسجلة قديمة بصوت جلعاد شاليط تقول "ذكرى
رون أراد لا تفارقني،،،،اولمرت نسيني،،،،نتنياهو خذلني،،،،تعاقبت الحكومات
وما زالت أسيرا،،،أنقذوني،،،".
وحمل
المشهد التمثيلي مشاهدا لشاليط وهو ينظر إلى صورة رون أراد الطيار
الإسرائيلي المختفي خائفا من ذات المصير وقد فقد الأمل بتحريره بعد أن
عجزت حكومتين إسرائيليتين من تحريره في ظل التعنت الإسرائيلي من إجراء
صفقة تبادل للأسرى مع الفصائل الأسرة لشاليط قبل ان يفقد وعيه.
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 720x478 .