حكاية
سوزان
مبارك
بالرغم
من أنها
تبلغ
حوالى 75
عام اى
ربع قرن
الا أن
الفلوس
والعز و
الجاة و
السلطة
بعد طول
جوع و
حرمان
كتبوا
على
جنان
الشمطاء
سوزان
مبارك
فقامت
باجراء
عمليات
عديدة
لشد
وجهها و
لنفخ
أعضاء
أخرى فى
جسدها
علشان
تكيد
العزال
و تعجب
حبايب
القلب.
أنظر
الصور
التالية
للتأكد
بنفسك:
سوزان
العفشة
على
حقيقتها
قبل
الشد
و سوزان
العيرة
بعد
الشد
والذى
منة و
كيلو
الاكية
اللى
حطاة فى
وشها
الصورة
دى
بتبين
مناخيرها
المعقوفة
قبل
اجراء
عملية
تجميل
فيها
كما ان
الصورة
بتبين
ان
سوزان
بتشرب
كاس
وسكى فى
صحة
أمير
سعودى
لا
أحد
يستطيع
أن ينكر
انها
مخيفة و
مرعبة
مش عشان
عفشة لا
سمح
اللة،
برضة دى
خلقة
ربنا ..
عشان
شريرة و
نابها
أزرق و
جوزها
رئيس
شبيح و
ابنها
مجرم
قتال
قتلة.
شايفين
فى
الصورة
فتحى
سرور و
كمال
الشاذلى
و باقى
الرجالة
اللى مش
رجالة و
لكن
زبالة
البلد
خايفين
منها
ازاى؟
دا فتحى
سرور
بيقولها
بعينة:
شايفة
يا هانم
دا انا
شاطر و
بسقف
للريس
بذمة
قوى أهة
لدرجة
ان ايدى
ورمت.
أما
كمال
الشاذلى
الألعبان
فهو
بينظر
لها
نظرة
خبيثة و
مش
ولابد.
باينة
بيحلم
انة
يخطفها
من
ابراهيم
سليمان.
محدش
قدر
عليها
غير
أبوغزالة
و عمرو
موسى و
كام
واحد
تانيين
بس. فى
ناس
بتقول:
لية من
حلاوتها
قوى؟ لا
دى زى
الحداية
اللى
بتبيض
بيضة
دهب و
الرجالة
بتوع
اليومين
دول
عايزيين
واحدة
غنية
تصرف
عليهم و
يفضل
تكون
عفشة و
كركوبة
زى
سوزان
عشان
تدفع و
متكلمش
كتير.
القاسم
المشترك
بين
سليمان
و
أبوغزالة
ان
الجوز
بورمات
و فتكين
و عيال
حبيبة
سوزان
و
سليمان
.. قصة
حب بلا
نهاية
...
سعيدة
و
ابراهيم
و غيرة
مش ممكن
يكونوا
فى
حلاوة و
جمال
الريس..
حتى
شوفوأ
الريس
أمور
ازاى:
بالرغم
انة
رئيس
بالدراع
و بورم
و شبيح
الا ان
السيدة
الفاضلة
مراتة
عملاة
قرطاس و
بتديلة
بالشبشب
شايفين
الشقاوة
و الدلع
مع
الرجالة
الأغنياء
الحلوين
اللى
جايين
من بلاد
الاكسلانسات
و
عمر
الشريف
ماعتقتهوش
و مافتش
من تحت
ايديها
و لا
هنا،
شدة
وشها
على
الأخر و
صبغة
شعرها
أصفريكا
و لابسة
على
سنجة 10
و كمان
لابسة
عدسات
ملونة
زرقاء
عشان
تعجب
الرجالة
اللى
جايين
من بلاد
الاكسلانسات.
المهم،
هى
بتزيح
الستار
بايدها
الشمال
لكن
ايدها
التانية
لاصقة
بطريقة
غريبة
فى رئيس
مؤسسة
أغاخان
الذى
تبرع
بحديقة
الأزهر
كهدية
لشعب
مصر و
مع ذلك
يتم
تحصيل
10 جنية
رسم
دخول
تذهب فى
النهاية
الى جيب
سوزان
مبارك
عن طريق
الجمعيات
الوهمية
التابعة
لها
شايفين
شد الوش
على
حساب
الشعب
حد يقول
ان دى
عندها
ثلاثة
أرباع
قرن ..
يا
حلاوة
أمها!
شايفين
الحلاوة
و
الجمال
العيرة..
بس
جيهان
السادات
أحلى
ميت
مرة. لأ
و اية
..
حلاوة
طبيعية
من غير
غش..
حتى
شوفوا
الشد
على
ودنة بس
أيش
تعمل
المشطة
كمان
الدم
التقيل
مالوش
عمليات
تجميل
و النفخ
أيضا
على
ودنة
نقصد
على
صدرة.
بقى
بالذمة
فى
واحدة
عندها
تلات
تربع
قرن
تبقى
صحتها
مسعداها
كدة و
عندها
الامكانيات
دى
شايفين
النفخ
فى قربة
مقطوعة؟
تاتا
تاتا
خطى
العتبة.
نافخة
المسائل
و بترفع
الفستان
مين
عارف مش
يمكن
شيراك
يجى منة
أكثر
صورة
بتكرها
سوزان
لانها
بتفكرها
بأيام
الفلح و
الوحاشة.
و فعلا
شكلها
ما
يقولش
انها
مرات
رئيس
جمهورية
شبيح و
شوارعى.
شكلها
ما
تغيرش
من وقت
ما كانت
مجرد
موظفة
بالتوجيهية
براتب
11
ملطوش
فى
الشهر
فى
مدرسة
شبين
الكوم
الاعدادية
للبنات
تشبة
سونيا
المجنونة
بتاعة
مجلة
ميكى...
سوزان
تزيد عن
سونيا
انها
أكثر
شرا و
بلدى و
بيئة و
دمها
يلطش..
على رأى
المثل:
ايش
تعمل
الفلوس
فى
التيوس
ايملدا
ماركوس
المثل
الأعلى
لسوزان
فى
السرقة
و
الطغيان
و
الأحذية.
فى كل
سفرية
للخارج
تأمر
سوزان
السفير
المصرى
بشراء
احتياجاتها
التى
دائما
ما
تشتمل
على 200
جوز
جذمة
بدون أن
تدفع
ثمنهم..
يعنى
على
حساب
الشعب
أو على
حساب
السفير
الحرامى.
و
السفراء
الحرامية
الذين
لا
كرامة
لهم
يلبون
أى أمر
من
الهانم
مهما
كان و
بعد ذلك
يفضحونها
فى كل
مكان
سبب
جشع و
نهم كل
من
ايميلدا
و سوزان
هو
الحرمان
و
الفاقة
أثناء
الطفولة
و الصبا
و
سوزان
طالعة
فيها
قوى
كتعويض
عن
شعورها
بالنقص
و
الدونية
بسبب
بيئتها
الواطية
فأمها
كانت
تمرجية
و خالها
سائق
لورى و
خالتها
خادمة و
لا يزال
جزء
كبير من
عيلتها
فقير
دقة و
يعمل
معظمهم
مزارعين
بسطاء
بالأجرة
فى مطاى
بالمنيا.
و الفقر
ليس عيب
و لكن
العيب
كل
العيب
أن أنسى
أصلى و
فصلى و
أتعالى
على خلق
اللة
اللى
أنا كنت
أقل
منهم و
كمان
أمص دم
الفقراء
و أدوس
عليهم
كالصراصير
أكثر
سيدتين
معقدين
سوزان
بجمالهما
و
ذكائهما
و
شياكتهما
و
شخصيتهما.
سوزان
بتكرههما
و تغير
منهما
لدرجة
الجنون.
لن تنسى
سوزان
انها
كانت
مجرد
دلدول و
خدامة
رجلين
السيادة
فى
حاشية
جيهان
السادات
قبل
حسنى
جوزها
ما قتل
أنور
السادات
و وثب
على
الحكم و
ضيع
البلد.
سوزان
تتنكر
الأن
لجيهان
بالرغم
ان
جيهان
هى
السبب
فى
تعيين
مبارك
نائبا
لرئيس
الجمهورية.
و هنا
لما
كانت
لسة هى
و حسنى
جايين
بشوكهم
من ورا
الجاموسة.
صبحان
مغير
الأحوال!
ليهم حق
يتجننوا
و
يتفرعنوا
على
بابا و
الست
مرجانة
بعد
الضنا
لابسين
حرير فى
حرير
سوزان و
جوزها
الريس
بيعاينوا
الأثار
الى
بيسرقوها
و
يبيعوها
فى
الخارج
بمئات
الملايين
لبسها
فلح و
يكسف
بالمقارنة
بمرات
الأسد و
مرات
لحود..
و اللة
الواحد
مش عارف
مين
فيهم
مرات
الأسد
برضة
بلدى و
بيئة و
جايبة
سكرتيرة
عفشة
زيها
عشان
بتغير
موت من
الحلويين.
الصورة
تبين
مناخيرها
بعد
التحسينات
قاعدين
محترمين
نفسهم
عشان
كانوا
لسة
كلاب
جيهان و
أنور
السادات
أخر يوم
ليها
كمرمطون
فى
حاشية
جيهان
السادات
بعد أن
خان
جوزها
رئيسة
أنور
السادات
و قتلة
و
استولى
على
الحكم و
أصبحت
سوزان
هى
السيدة
الأولى.
من قتل
يقتل و
لو بعد
حين